ذات ليلة، بعدما نام أفراد أسرتك، و أنت تشاهد شريطا سينمائيا يتحدث عن الكائنات الفضائية، ظهر أمامك كائن غريب الشكل، اقترب منك و دار بينك بينه حوار عجيب. svp aidez moi à faire cette production écrite en arabe
Réponse : هل ظهرت في ذهنكم أسئلة ك هل ما يسمى بالفضائيين شيء حقيقي؟ ما هي قصتهم؟ ما الذي يحملونه في قلوبهم؟ هل لديهم ما يسمى بالعقل، الشعور... ؟ هذه أنا فتاة تائهة في ذهني لا أمل من الأسئلة كل ما يشغلني هو كتابة قصتي أو بالأحرى إيجادها لتترك بصمتي في الحياة، أريد معرفة من أكون، أريد صناعة من أكون، هذا ما يشغلني عن العالم، التفكير.
في أحد أيام الشتاء الممطرة بينما غفا الكل على الأريكة، كنت الوحيدة المستيقظة، أشاهد فيلما سينمائيا يروي عن غزو الفضائيين للكون ، كنت تائهة في أفكار لا متناهية إذ بصوت غريب يعيدني إلى العالم، نظرت من النافذة إذ بضباب أبيض يعم المكان أسرعت ذاهبة لإكتشاف مصدره، فوجدت نفسي أمام كائن غريب ابتسمت ساخرة و قلت أخرجت من أفكاري؟، هذا لا يعني أني لم أكن خائفة لكن الشعور بالروعة اجتاحني هل هذا ما كنت أبحث عنه؟ اللا معتاد، نعم إنه أنت اللا معتاد خاصتي، نطقت بنبرة حنين مرحبا أحان أوان غزونا؟ بدأ ينظر إلي دون النطق بكلمة، كيف له أن يجيبني إن كان فضائيا، لكنه أجاب بعد وهلة، مرحبا، عم الصمت للحظة، فقال هل هذا شكلكم يا بشر؟
هل هذا شكلكم يا فضائيين؟ هل تحمل اسما؟ ماذا تفعل هنا تحديدا؟
سيو هذا اسمي، لست هنا إلا للتنزه
التنزه أتسخر مني؟
لا هذا السبب الحقيقي ليس إلا
أسرع و أخبرني بمخططاتك غزو الأرض، فلا نية لي في ردعك، سأكتفي بالمشاهدة من بعيد
غزو الأرض أهذا ما تظنون أننا سنفعل يوما، ألا ترون كمية الضر الذي ألحقتموها به؟ لا نية لنا في غزوها أبدا
التنزه إذا حقا
أردت إشباع رغبتي في الإكتشاف لا إلا
هكذا لديك حلم، أتعلم شيئا قضيت حياتي أبحث عن شيء مجهول، اللا معتاد خاصتي، أظن أنه أنت.
إذا هذه طبيعتك أظن أن لدينا أشياء مشتركة، الكل في هذا العالم، يبحث عن شيء ما، عن نفسه الحقيقية عن شيء يشعره بالراحة. هل وجدته الآن؟
أظن أن كل ما كنت أظنه حولكم ليس إلا أوهام، بينما كنت أنت الآخر تبني أوهاما عنا، يشعرني هذا بشيء من الراحة، كل ظنوني خاطئة هذا رائع، إنه حقا اللا معتاد
مع أنني لا أظن أن هناك شيئا رائعا حولنا.
أنا أيضا لكن أتعرف ماذا يعني اللا معتاد خاصتي الآن، معرفي لهذا السر و حفظي له إلى أن أموت إنه حقا لشيء رائع
Lista de comentários
Réponse : هل ظهرت في ذهنكم أسئلة ك هل ما يسمى بالفضائيين شيء حقيقي؟ ما هي قصتهم؟ ما الذي يحملونه في قلوبهم؟ هل لديهم ما يسمى بالعقل، الشعور... ؟ هذه أنا فتاة تائهة في ذهني لا أمل من الأسئلة كل ما يشغلني هو كتابة قصتي أو بالأحرى إيجادها لتترك بصمتي في الحياة، أريد معرفة من أكون، أريد صناعة من أكون، هذا ما يشغلني عن العالم، التفكير.
في أحد أيام الشتاء الممطرة بينما غفا الكل على الأريكة، كنت الوحيدة المستيقظة، أشاهد فيلما سينمائيا يروي عن غزو الفضائيين للكون ، كنت تائهة في أفكار لا متناهية إذ بصوت غريب يعيدني إلى العالم، نظرت من النافذة إذ بضباب أبيض يعم المكان أسرعت ذاهبة لإكتشاف مصدره، فوجدت نفسي أمام كائن غريب ابتسمت ساخرة و قلت أخرجت من أفكاري؟، هذا لا يعني أني لم أكن خائفة لكن الشعور بالروعة اجتاحني هل هذا ما كنت أبحث عنه؟ اللا معتاد، نعم إنه أنت اللا معتاد خاصتي، نطقت بنبرة حنين مرحبا أحان أوان غزونا؟ بدأ ينظر إلي دون النطق بكلمة، كيف له أن يجيبني إن كان فضائيا، لكنه أجاب بعد وهلة، مرحبا، عم الصمت للحظة، فقال هل هذا شكلكم يا بشر؟
هل هذا شكلكم يا فضائيين؟ هل تحمل اسما؟ ماذا تفعل هنا تحديدا؟
سيو هذا اسمي، لست هنا إلا للتنزه
التنزه أتسخر مني؟
لا هذا السبب الحقيقي ليس إلا
أسرع و أخبرني بمخططاتك غزو الأرض، فلا نية لي في ردعك، سأكتفي بالمشاهدة من بعيد
غزو الأرض أهذا ما تظنون أننا سنفعل يوما، ألا ترون كمية الضر الذي ألحقتموها به؟ لا نية لنا في غزوها أبدا
التنزه إذا حقا
أردت إشباع رغبتي في الإكتشاف لا إلا
هكذا لديك حلم، أتعلم شيئا قضيت حياتي أبحث عن شيء مجهول، اللا معتاد خاصتي، أظن أنه أنت.
إذا هذه طبيعتك أظن أن لدينا أشياء مشتركة، الكل في هذا العالم، يبحث عن شيء ما، عن نفسه الحقيقية عن شيء يشعره بالراحة. هل وجدته الآن؟
أظن أن كل ما كنت أظنه حولكم ليس إلا أوهام، بينما كنت أنت الآخر تبني أوهاما عنا، يشعرني هذا بشيء من الراحة، كل ظنوني خاطئة هذا رائع، إنه حقا اللا معتاد
مع أنني لا أظن أن هناك شيئا رائعا حولنا.
أنا أيضا لكن أتعرف ماذا يعني اللا معتاد خاصتي الآن، معرفي لهذا السر و حفظي له إلى أن أموت إنه حقا لشيء رائع
Explications :