نص الموضوع الأول : -استوح من الصورة المائلة أمامك قصة متخيلة، وأخت أحداثها موظفا مهارة الحكي والتخيل العلمي. نص الموضوع الثاني - أكمل القصة التي درستها متخيلا بقية الأحداث ، وموظفاً أساليب الحكي.
أحمد كان يعمل في مختبر للأبحاث العلمية في مدينة صغيرة. كان يحب عمله كثيرًا وكان يفخر بكونه جزءًا من فريق الباحثين الموهوبين. في يوم من الأيام ، كان يجري تجربة في المختبر عندما حدث شيء غريب. ظهرت علامات غريبة على الشاشة وبدأت الأجهزة تصدر أصوات غريبة.
فجأة ، تغيرت الغرفة بالكامل ووجد نفسه في مكان آخر. كانت هذه المكان عبارة عن مدينة غريبة تمامًا لم يروها من قبل. كان يجوب الشوارع ويبحث عن طريقة للعودة إلى المختبر. وبعد بضعة ساعات من البحث ، وجد شخصًا غريبًا يشبه العالم فيليب ك. ديك الذي قابله في إحدى الروايات التي قرأها.
قال الشخص الغريب لأحمد "أنت لست في العالم الذي تعرفه ، إنه عالم آخر بالكامل". وأخبره بأنه يجب عليه العثور على طريقة للعودة إلى عالمه. ولكن قبل أن يفعل ذلك ، يجب عليه مساعدة الناس في هذا العالم. كان هناك مشكلة في الطاقة ، وكان يجب عليهم إيجاد طريقة لإنتاج الطاقة النظيفة.
عمل أحمد مع الناس في هذا العالم الجديد ، وبعد بضعة أيام من العمل الشاق ، تمكنوا من إنتاج طاقة نظيفة وساعدوه على العودة إلى المختبر. لكنهم أخبروه أنه يمكنه العودة إلى هذا العالم متى شاء ، وأنه سيكون مرحبًا به هناك في أي وقت.
نص الموضوع الثاني
عندما وصل أحمد إلى المختبر ، كان هناك فريق كامل من العلماء ينتظرونه ليسألوه عن تجربته الغريبة. فرحوا بعودته بأمان ، ولكن أحمد لم يتمالك نفسه وبدأ يحكي لهم عن المدينة الغريبة والناس الذين ساعدوه فيها. بدأوا جميعًا يستمعون بشغف لقصته وكانوا يتساءلون عما إذا كان يمكنهم العثور على طريقة للوصول إلى هذا العالم الجديد.بدأ العلماء في المختبر في العمل على اختراع جهاز يمكنهم من خلاله الوصول إلى العالم الجديد الذي وصفه أحمد. وبعد أشهر من العمل الدؤوب ، تمكنوا من اختراع الجهاز وكانوا مستعدين للاستكشاف.
وكان أحمد متحمسًا جدًا لمشاركتهم في هذه التجربة. وكانوا يعلمون أن هناك الكثير من المغامرات التي سيواجهونها في هذا العالم الجديد ، ولكنهم كانوا مستعدين لمواجهة التحديات.
عندما وصلوا إلى العالم الجديد ، وجدوا أن الأمور ليست كما كانت عند زيارة أحمد الأولى. كان هناك الكثير من المشاكل في هذا العالم ، وكانوا يعملون بجد لمساعدة الناس. وتبين أن الجهاز الذي اخترعوه يمكن استخدامه لنقل الموارد والمعرفة بين هذا العالم والعالم الحقيقي.
بعد سنوات من العمل الدؤوب ، تمكن العلماء من إيجاد حلول لمشاكل العالم الجديد ، وكانوا قد أصبحوا جزءًا من المجتمع هناك. وأصبح أحمد معروفًا في هذا العالم كبطل شجاع ومنقذ للمجتمع. وعندما قرر العلماء العودة إلى العالم الحقيقي ، كانوا مستعدين لتطبيق المعرفة والتكنولوجيا الجديدة التي اكتسبوها في هذا العالم الجديد.
وبهذا الشكل ، تمكن أحمد والعلماء في المختبر من تحقيق شيء لم يكن ممكنًا من قبل ، وهو تبادل الثقافات والمعرفة بين عالمين مختلفين. ولم يكن ذلك ممكنًا دون الحكي الجيد والتخيل العلمي الذي تمتلكه أحمد والعلماء.
Lista de comentários
Explications:
نص الموضوع الاول
أحمد كان يعمل في مختبر للأبحاث العلمية في مدينة صغيرة. كان يحب عمله كثيرًا وكان يفخر بكونه جزءًا من فريق الباحثين الموهوبين. في يوم من الأيام ، كان يجري تجربة في المختبر عندما حدث شيء غريب. ظهرت علامات غريبة على الشاشة وبدأت الأجهزة تصدر أصوات غريبة.
فجأة ، تغيرت الغرفة بالكامل ووجد نفسه في مكان آخر. كانت هذه المكان عبارة عن مدينة غريبة تمامًا لم يروها من قبل. كان يجوب الشوارع ويبحث عن طريقة للعودة إلى المختبر. وبعد بضعة ساعات من البحث ، وجد شخصًا غريبًا يشبه العالم فيليب ك. ديك الذي قابله في إحدى الروايات التي قرأها.
قال الشخص الغريب لأحمد "أنت لست في العالم الذي تعرفه ، إنه عالم آخر بالكامل". وأخبره بأنه يجب عليه العثور على طريقة للعودة إلى عالمه. ولكن قبل أن يفعل ذلك ، يجب عليه مساعدة الناس في هذا العالم. كان هناك مشكلة في الطاقة ، وكان يجب عليهم إيجاد طريقة لإنتاج الطاقة النظيفة.
عمل أحمد مع الناس في هذا العالم الجديد ، وبعد بضعة أيام من العمل الشاق ، تمكنوا من إنتاج طاقة نظيفة وساعدوه على العودة إلى المختبر. لكنهم أخبروه أنه يمكنه العودة إلى هذا العالم متى شاء ، وأنه سيكون مرحبًا به هناك في أي وقت.
نص الموضوع الثاني
عندما وصل أحمد إلى المختبر ، كان هناك فريق كامل من العلماء ينتظرونه ليسألوه عن تجربته الغريبة. فرحوا بعودته بأمان ، ولكن أحمد لم يتمالك نفسه وبدأ يحكي لهم عن المدينة الغريبة والناس الذين ساعدوه فيها. بدأوا جميعًا يستمعون بشغف لقصته وكانوا يتساءلون عما إذا كان يمكنهم العثور على طريقة للوصول إلى هذا العالم الجديد.بدأ العلماء في المختبر في العمل على اختراع جهاز يمكنهم من خلاله الوصول إلى العالم الجديد الذي وصفه أحمد. وبعد أشهر من العمل الدؤوب ، تمكنوا من اختراع الجهاز وكانوا مستعدين للاستكشاف.
وكان أحمد متحمسًا جدًا لمشاركتهم في هذه التجربة. وكانوا يعلمون أن هناك الكثير من المغامرات التي سيواجهونها في هذا العالم الجديد ، ولكنهم كانوا مستعدين لمواجهة التحديات.
عندما وصلوا إلى العالم الجديد ، وجدوا أن الأمور ليست كما كانت عند زيارة أحمد الأولى. كان هناك الكثير من المشاكل في هذا العالم ، وكانوا يعملون بجد لمساعدة الناس. وتبين أن الجهاز الذي اخترعوه يمكن استخدامه لنقل الموارد والمعرفة بين هذا العالم والعالم الحقيقي.
بعد سنوات من العمل الدؤوب ، تمكن العلماء من إيجاد حلول لمشاكل العالم الجديد ، وكانوا قد أصبحوا جزءًا من المجتمع هناك. وأصبح أحمد معروفًا في هذا العالم كبطل شجاع ومنقذ للمجتمع. وعندما قرر العلماء العودة إلى العالم الحقيقي ، كانوا مستعدين لتطبيق المعرفة والتكنولوجيا الجديدة التي اكتسبوها في هذا العالم الجديد.
وبهذا الشكل ، تمكن أحمد والعلماء في المختبر من تحقيق شيء لم يكن ممكنًا من قبل ، وهو تبادل الثقافات والمعرفة بين عالمين مختلفين. ولم يكن ذلك ممكنًا دون الحكي الجيد والتخيل العلمي الذي تمتلكه أحمد والعلماء.