• مرنوش يمين الملك “دقيانوس” الوثني، وكان يخفي إيمانه عن الملك.
• مشلينيا يسار الملك “دقيانوس” الوثني، وكان خطيب ابنته بريسكا، وكان أيضاً مؤمناً يخفي إيمانه عن ملكه الوثني.
• يمليخا الراعي، الذي ترك أغنامه وعاون الوزيران حين طلبا منه البحث عن كهف يأويهما، وكان قد عرفهما من أول وهلة، ثم نام مع صاحبيه في الكهف
• بريسكا حفيدة بريسكا الجدة التي أحبها مشلينا
2- الشخصيات الثانوية:
• جالياس: مؤدب الأميرة بريسكا
• الملك المسيحي الصالح – ملك طرسوس.
ملخص (مختصر) الأحداث
أحداث الفصل الأول:
استيقاظ الفتية من نومهم، وإحساسهم بالضعف والإنهاك في أجسادهم
تساؤلهم حول المدة الزمنية التي قضوها نياما داخل الكهف
تكليف “يمليخا” بالخروج لإحضار طعام يطفئون به جوعهم
خروج “يمليخا” ومقابلته أحد الصيادين
فزع الصياد من المظهر الغريب لـ “يمليخا” وفراره بعد أن قدم له نقودا من عهد الملك “ديقيانوس”
وصول الخبر إلى أهل المدينة عن طريق الصياد ومجيئهم إلى الكهف بحثا عن الكنز الذي اعتقد الصياد أن “يمليخا” عثر عليه
فزع أهل المدينة من الفتية وخروجهم من الكهف هربا لإخبار الملك
أحداث الفصل الثاني:
وصول الخبر إلى الملك، وإحساسه بالسعادة لظهور أهل الكهف في عهده، لا سيما بعد أن أخبره “جالياس” بأنهم قديسون من زمن الملك “ديقيانوس”
إحضار أهل الكهف إلى القصر واحتفاء الملك بقدومهم
استئذانهم من الملك ليسمح لهم لمغادرة القصر، حيث أراد “يمليخا” الاطمئنان على أغنامه التي تركها، و”مرنوش” أراد الاطمئنان على ابنه وزوجته
اكتشاف الراعي “يمليخا” حقيقة نومهم الطويل، واحساسه بالصدمة، مما دفعه إلى الرجوع للكهف وحيدا
أحداث الفصل الثالث:
صدم “مرنوش” لمعرفته بموت ابنه وزوجته، واكتشاف الحقيقة، ثم رجوعه إلى القصر ليخبر “مشلينيا” بالخبر، ويدعوه للحاق به في الكهف
حزن “مشلينا” لموت أهل “مرنوش”، ولكنه أنكر حقيقة نومهم لثلاثمائة عام
التقاء “ميشلينيا” بـ “بريسكا” واعتقد أنها هي القديسة التي أحبها، وحاول تذكيرها بالعهد الذي قطعته على نفسها بأنها لن تتزوج سواه
صده من طرف الأميرة دفعه إلى مغادرة القصر لكي يلحق بصاحبيه في الكهف
أحداث الفصل الرابع:
استيقاظهم بعد شهر من عودتهم للكهف وتحاورهم حول ما حدث معهم، معتقدين أنه مجرد حلم
موت “يمليخا” و “مرنوش” وتشبث “مشلينيا” بالحياة
مجيء “بريسكا” إلى الكهف واعترافها بحبها لـ “مشلينيا” الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بين يديها بعد إحساسه بالسعادة والفرح
قرار “بريسكا” بالبقاء في الكهف ليغلق عليها برفقة القديسين وتموت معهم
ج: استعان المؤلف في تحديد زمان ومكان المسرحية بالشروح والتفسيرات لهذه الآيات وكأن أهم تفسير استقى من الأحداث هو تفاسير النسفي والطبري والزمخشرى والبيضاوي. كما رجع توفيق الحكيم إلى كتاب “انهيار وسقوط الإمبراطورية الرومانية” لجيبون، وقد حدثت هذه الأحداث أيام الإمبراطور الروماني “دقيانوس” الذي اضطهد المسيحيين وقد هرب كثير منهم من مواجهته، وتذكر الروايات أن عددا من أشراف الروم لجأوا إلى كهف في مدينة طرسوس وهناك ناموا أكثر من ثلاثمائة سنة.
ما هي الشخصيات التي اختارها توفيق الحكيم؟
———————————–
ج: اختار المؤلف من بين شخوص أهل الكهف ثلاث شخصيات ليكونوا أبطال مسرحيته، وهو يعتمد في ذلك على الحرية التي تركها القرآن الكريم له ولغيره في هذا التحديد، واختار المؤلف من بين هذه الأسماء أخفها على السمع العربي، وهم “مرنوش” الوزير صاحب يمين الملك ويمثل العقل، و”ميشلينيا” الوزير صاحب يسار الملك، ويمثل العاطفة والاندفاع، ثم “يمليخا” الراعي وهو يمثل البساطة، وكلبه “قطمير”، وقد ربطه المؤلف بالراعي ربطا حياتيًا وأقام بينهما وحدة عاطفية، وجعل المؤلف له وحدة لها وضعها القائم بذاته، كما وجه له المؤلف اهتمامًا كبيرا بما يمكن معه أن يعد إحدى الشخصيات الرئيسية في المسرحية يعيش فيها الصراع النفسي الذي يعيشه أصحاب الكهف في مواجهتهم لعالمهم الجديد.
Lista de comentários
Réponse :
شخصيات المسرحية:
1- الشخصيات الرئيسية:
• مرنوش يمين الملك “دقيانوس” الوثني، وكان يخفي إيمانه عن الملك.
• مشلينيا يسار الملك “دقيانوس” الوثني، وكان خطيب ابنته بريسكا، وكان أيضاً مؤمناً يخفي إيمانه عن ملكه الوثني.
• يمليخا الراعي، الذي ترك أغنامه وعاون الوزيران حين طلبا منه البحث عن كهف يأويهما، وكان قد عرفهما من أول وهلة، ثم نام مع صاحبيه في الكهف
• بريسكا حفيدة بريسكا الجدة التي أحبها مشلينا
2- الشخصيات الثانوية:
• جالياس: مؤدب الأميرة بريسكا
• الملك المسيحي الصالح – ملك طرسوس.
ملخص (مختصر) الأحداث
أحداث الفصل الأول:
استيقاظ الفتية من نومهم، وإحساسهم بالضعف والإنهاك في أجسادهم
تساؤلهم حول المدة الزمنية التي قضوها نياما داخل الكهف
تكليف “يمليخا” بالخروج لإحضار طعام يطفئون به جوعهم
خروج “يمليخا” ومقابلته أحد الصيادين
فزع الصياد من المظهر الغريب لـ “يمليخا” وفراره بعد أن قدم له نقودا من عهد الملك “ديقيانوس”
وصول الخبر إلى أهل المدينة عن طريق الصياد ومجيئهم إلى الكهف بحثا عن الكنز الذي اعتقد الصياد أن “يمليخا” عثر عليه
فزع أهل المدينة من الفتية وخروجهم من الكهف هربا لإخبار الملك
أحداث الفصل الثاني:
وصول الخبر إلى الملك، وإحساسه بالسعادة لظهور أهل الكهف في عهده، لا سيما بعد أن أخبره “جالياس” بأنهم قديسون من زمن الملك “ديقيانوس”
إحضار أهل الكهف إلى القصر واحتفاء الملك بقدومهم
استئذانهم من الملك ليسمح لهم لمغادرة القصر، حيث أراد “يمليخا” الاطمئنان على أغنامه التي تركها، و”مرنوش” أراد الاطمئنان على ابنه وزوجته
اكتشاف الراعي “يمليخا” حقيقة نومهم الطويل، واحساسه بالصدمة، مما دفعه إلى الرجوع للكهف وحيدا
أحداث الفصل الثالث:
صدم “مرنوش” لمعرفته بموت ابنه وزوجته، واكتشاف الحقيقة، ثم رجوعه إلى القصر ليخبر “مشلينيا” بالخبر، ويدعوه للحاق به في الكهف
حزن “مشلينا” لموت أهل “مرنوش”، ولكنه أنكر حقيقة نومهم لثلاثمائة عام
التقاء “ميشلينيا” بـ “بريسكا” واعتقد أنها هي القديسة التي أحبها، وحاول تذكيرها بالعهد الذي قطعته على نفسها بأنها لن تتزوج سواه
صده من طرف الأميرة دفعه إلى مغادرة القصر لكي يلحق بصاحبيه في الكهف
أحداث الفصل الرابع:
استيقاظهم بعد شهر من عودتهم للكهف وتحاورهم حول ما حدث معهم، معتقدين أنه مجرد حلم
موت “يمليخا” و “مرنوش” وتشبث “مشلينيا” بالحياة
مجيء “بريسكا” إلى الكهف واعترافها بحبها لـ “مشلينيا” الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بين يديها بعد إحساسه بالسعادة والفرح
قرار “بريسكا” بالبقاء في الكهف ليغلق عليها برفقة القديسين وتموت معهم
ج: استعان المؤلف في تحديد زمان ومكان المسرحية بالشروح والتفسيرات لهذه الآيات وكأن أهم تفسير استقى من الأحداث هو تفاسير النسفي والطبري والزمخشرى والبيضاوي. كما رجع توفيق الحكيم إلى كتاب “انهيار وسقوط الإمبراطورية الرومانية” لجيبون، وقد حدثت هذه الأحداث أيام الإمبراطور الروماني “دقيانوس” الذي اضطهد المسيحيين وقد هرب كثير منهم من مواجهته، وتذكر الروايات أن عددا من أشراف الروم لجأوا إلى كهف في مدينة طرسوس وهناك ناموا أكثر من ثلاثمائة سنة.
ما هي الشخصيات التي اختارها توفيق الحكيم؟
———————————–
ج: اختار المؤلف من بين شخوص أهل الكهف ثلاث شخصيات ليكونوا أبطال مسرحيته، وهو يعتمد في ذلك على الحرية التي تركها القرآن الكريم له ولغيره في هذا التحديد، واختار المؤلف من بين هذه الأسماء أخفها على السمع العربي، وهم “مرنوش” الوزير صاحب يمين الملك ويمثل العقل، و”ميشلينيا” الوزير صاحب يسار الملك، ويمثل العاطفة والاندفاع، ثم “يمليخا” الراعي وهو يمثل البساطة، وكلبه “قطمير”، وقد ربطه المؤلف بالراعي ربطا حياتيًا وأقام بينهما وحدة عاطفية، وجعل المؤلف له وحدة لها وضعها القائم بذاته، كما وجه له المؤلف اهتمامًا كبيرا بما يمكن معه أن يعد إحدى الشخصيات الرئيسية في المسرحية يعيش فيها الصراع النفسي الذي يعيشه أصحاب الكهف في مواجهتهم لعالمهم الجديد.