تخيل قصة عجيبة بطلها فيروس كورونا كوحش عاسر يدمر البشرية مستثمرا ما اكتسبته من خطوات من مهارة كتابة القصة العجيبة واضعا لها نهاية مفرحة للانسانية جمعاء ارجوكم ساعدوني
القصة : ذات مرة ، في يوم هادئ جميل كنت أنا و عائلتي خارجين إلى الحديقة ، و كنت أنا و إخواني و أخواتي نلعب و نلهو ، و الشمس تسري أشعتها و حرارتها تعم المكان و الإنارة تنتشر في كل مكان .
عندما مللنا فكرنا في الرجوع إلى المنزل و مشاهدة حلقة جديدة من الأخبار كي نعرف ما في الأحوال و الأجواء ، و هذا ما فعلنا ، عندما أشعلنا التلفاز ، بدأنا نشاهد بهدوء و بدون ضجيج . فجأة سمعنا خبر مفزع الذي جعلنا خائفين و هو ظهور فيروس خطير قاتل ينشر العدوة بسهولة . بعد سبعة أشهر لم يختفي الوباء بل تزداد تطوره و ازدادت حالات الإصابة و الموتى و قلت حالات التعفي ، عندما أشعلنا التلفاز ، يمعنا خبر آخر و هو : كي يمكن لكم التعفي من هذا الفيروس عليكم إلا بالجلب astrizinica و فعلا قد قمنا بهذه الجلبة في المرة الأولى قليل بقليل و المرة الثانية انتهت و أكمل جميع سكان المغرب بهذا الحال و قد حققنا حلمنا و قضينا على هذا الفيروس و لكن الأسف منه هو بأن جل الناس قد ماتوا .
الخاتمة : كنت جد مسرورة بقضاءنا عليه ، فبعزمنا و بصبرنا انتهت هذة المشكلة بفوزنا كما فال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " فاصبر لحكم ربك و لا تكن كصاحب الحوت "
Lista de comentários
Réponse:
السلام عليكم
Explications:
القصة : ذات مرة ، في يوم هادئ جميل كنت أنا و عائلتي خارجين إلى الحديقة ، و كنت أنا و إخواني و أخواتي نلعب و نلهو ، و الشمس تسري أشعتها و حرارتها تعم المكان و الإنارة تنتشر في كل مكان .
عندما مللنا فكرنا في الرجوع إلى المنزل و مشاهدة حلقة جديدة من الأخبار كي نعرف ما في الأحوال و الأجواء ، و هذا ما فعلنا ، عندما أشعلنا التلفاز ، بدأنا نشاهد بهدوء و بدون ضجيج . فجأة سمعنا خبر مفزع الذي جعلنا خائفين و هو ظهور فيروس خطير قاتل ينشر العدوة بسهولة . بعد سبعة أشهر لم يختفي الوباء بل تزداد تطوره و ازدادت حالات الإصابة و الموتى و قلت حالات التعفي ، عندما أشعلنا التلفاز ، يمعنا خبر آخر و هو : كي يمكن لكم التعفي من هذا الفيروس عليكم إلا بالجلب astrizinica و فعلا قد قمنا بهذه الجلبة في المرة الأولى قليل بقليل و المرة الثانية انتهت و أكمل جميع سكان المغرب بهذا الحال و قد حققنا حلمنا و قضينا على هذا الفيروس و لكن الأسف منه هو بأن جل الناس قد ماتوا .
الخاتمة : كنت جد مسرورة بقضاءنا عليه ، فبعزمنا و بصبرنا انتهت هذة المشكلة بفوزنا كما فال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " فاصبر لحكم ربك و لا تكن كصاحب الحوت "
أتمنى أن ينال إعجابك هذا الموضوع