Réponse:

انتهت العطلة وقرب موعد الذهاب إلى المدرسة، وبدأت التحضيرات للعودة إلى المدرسة. الأسواق مليئة بالأهالي والطلاب، يحضرون للمدرسة ، فمنهم من يشتري  الكتب والدفاتر ، ومنهم من يشتري الثياب الجديدة، والجميع فرحون بقدوم المدرسة.

لم أنم تلك الليلة ؛ لأن غدا العام الدراسي الجديد.

أتى اليوم الثاني، فاستيقظت مسرعا جهزت نفسي وبسرعة ذهبت إلى المدرسة متلهفا وأنا في الطريق شاهدت الأولاد بثيابهم الجميلة مثل العصافير الفرحة ورأيت البالونات مزينة حول الباب و المعلمين يستقبلون الطلاب. ذهبت إلى الصف الجديد، فرأيت أصحابي يمرحون ويلعبون، ثم أتى مربي الصف، واستقبلناه بفرح وسعادة، وبدأت الفعاليات، وعندما انتهينا ذهبت إلى البيت فرحا، قصصت على أهلي ما جرى معي.

آه ما أجمل العودة إلى مقاعد المدارس!

حيث الجد والاجتهاد بعيدا عن الملل والكسل. وأتمنى لكم عاما سعيدا مملوء بالنّجاح الكبير.  ❤