يعتبر كارل أولر ان والديه هما السبب الحقيقي وراء نجاحه وسعادته. فبالرغم من الصعوبات التي كان يواجها في الدراسة بسبب الديسليكسيا التي يعاني منها، لم يفقد والديه الأمل في نجاحه بل على العكس كانا يشجعانه ويعبران عن افتخارهما به حتى عندما لم يكن يحقق نتائج جيدة. لم تكن تربيته سهلة فقد كان يتحرك باستمرار ويترك سريره لينام في درج الخزانة أو صندوق الرمل وكان الوقت الوحيد الذي كان يشعر فيه كارل بالهدوء هو أثناء ممارسة هواية صيد السمك مع والده وبعيدا عن الناس. لم تكن مرحلة المدرسة سهلة فقلما كان كارل يقوم بواجبه المنزلي وكان يترك كتبه وأوراقه في المدرسة. ومع كل ذلك فقد كان والداه يطلبان من معلميه تحمله ومحاولة فهمه.
يعتبر كارل أولر ان والديه هما السبب الحقيقي وراء نجاحه وسعادته. فبالرغم من الصعوبات التي كان يواجها في الدراسة بسبب الديسليكسيا التي يعاني منها، لم يفقد والديه الأمل في نجاحه بل على العكس كانا يشجعانه ويعبران عن افتخارهما به حتى عندما لم يكن يحقق نتائج جيدة. لم تكن تربيته سهلة فقد كان يتحرك باستمرار ويترك سريره لينام في درج الخزانة أو صندوق الرمل وكان الوقت الوحيد الذي كان يشعر فيه كارل بالهدوء هو أثناء ممارسة هواية صيد السمك مع والده وبعيدا عن الناس. لم تكن مرحلة المدرسة سهلة فقلما كان كارل يقوم بواجبه المنزلي وكان يترك كتبه وأوراقه في المدرسة. ومع كل ذلك فقد كان والداه يطلبان من معلميه تحمله ومحاولة فهمه.
Lista de comentários
يعتبر كارل أولر ان والديه هما السبب الحقيقي وراء نجاحه وسعادته. فبالرغم من الصعوبات التي كان يواجها في الدراسة بسبب الديسليكسيا التي يعاني منها، لم يفقد والديه الأمل في نجاحه بل على العكس كانا يشجعانه ويعبران عن افتخارهما به حتى عندما لم يكن يحقق نتائج جيدة. لم تكن تربيته سهلة فقد كان يتحرك باستمرار ويترك سريره لينام في درج الخزانة أو صندوق الرمل وكان الوقت الوحيد الذي كان يشعر فيه كارل بالهدوء هو أثناء ممارسة هواية صيد السمك مع والده وبعيدا عن الناس. لم تكن مرحلة المدرسة سهلة فقلما كان كارل يقوم بواجبه المنزلي وكان يترك كتبه وأوراقه في المدرسة. ومع كل ذلك فقد كان والداه يطلبان من معلميه تحمله ومحاولة فهمه.
Hello, here's my answer :
يعتبر كارل أولر ان والديه هما السبب الحقيقي وراء نجاحه وسعادته. فبالرغم من الصعوبات التي كان يواجها في الدراسة بسبب الديسليكسيا التي يعاني منها، لم يفقد والديه الأمل في نجاحه بل على العكس كانا يشجعانه ويعبران عن افتخارهما به حتى عندما لم يكن يحقق نتائج جيدة. لم تكن تربيته سهلة فقد كان يتحرك باستمرار ويترك سريره لينام في درج الخزانة أو صندوق الرمل وكان الوقت الوحيد الذي كان يشعر فيه كارل بالهدوء هو أثناء ممارسة هواية صيد السمك مع والده وبعيدا عن الناس. لم تكن مرحلة المدرسة سهلة فقلما كان كارل يقوم بواجبه المنزلي وكان يترك كتبه وأوراقه في المدرسة. ومع كل ذلك فقد كان والداه يطلبان من معلميه تحمله ومحاولة فهمه.