ميخائيل نعيمة (1889م-1988م) أديب لبناني من أدباء المهجر، أسس الرابطة القلمية رفقة صديقه جبران خليل جبران. كان مهتما بالقضايا الإنسانية، و من أهم مؤلفاته : سبعون، الغربال الجديد و مذكرات الأرقش.
نوع النص :
النص عبارة عن مقالة اجتماعية إنسانية.
مصدر النص:
النص مقتطف من أروع ما قيل في الأدب الاجتماعي لإميل نصيف، ص123-125 بتصرف.
الظروف التي جاء بها النص :
نذرة و غياب المواصفات و القيم الإنسانية في المجتمع و خاصة المدينة دفعت بالكاتب إلى كتابة هذا النص.
المحور العام:
وصف الكاتب لشكل و حالة العلاقات الإنسانية في ظل المدنية مع إعطاء موقفه منها.
الفهم :
شرح الكلمات:
المدنية : الحضارة
ميعة الربيع : بدايته و نهايته
مين : كذب
يزعم : يظن و يعتقد
أصلال : جمع صل : الحية السامة
الوحدات الأساسية :
1. عمر الإنسان يشبه إلى حد كبير فصول السنة.
2. انقسام المدنية حسب وجهة نظر الناس إلى مرحلة عمرية مكونة من خمسة أقسام.
3. مساس و إساءة المدنية الحاضرة إلى الإنسانية.
4. وصف مظاهر العلاقات الإنسانية الحاضرة بالمظلمة مع وصف آثارها.
5. دعوة الكاتب لتجديد المدنية و تشبيهها بتجديد الأرض.
القراءة التحليلية:
الألفاظ الدالة على:
الوجه المظلم للمدنية
الوجه المشرق للمدنية
الوقوع في الظلمات-التكبيل بالأوهام- قفل الأبواب- تفكك الأواصر
الإخراج من الظلمات -التحرير من الأوهام- فتح الأبواب -فعل الخير
وظف الكاتب مجموعة من المحسنات البديعية أهمها : التشبيه،الطباق،التشخيص لعناصر الطبيعة كما استخدم مجموعة من الأساليب اللغوية، أبرزها أسلوب الاستفهام الاستنكاري و أسلوب القسم.
القراءة التركيبية:
لقد بين الكاتب علاقة الإنسان بالحضارة بعدما شبه عمر الإنسان بفصول السنة،كما وضح كيفية إساءة المدنية الحالية للإنسانية معطيا أدلة على الوجه الظلم لها.و ختم النص بنتائج هذا النوع المظلم من المدنية داعيا إلى تجديدها كتجديد الطبيعة للأرض.
Lista de comentários
مرحبا
تأطير النص:
صاحب النص:
ميخائيل نعيمة (1889م-1988م) أديب لبناني من أدباء المهجر، أسس الرابطة القلمية رفقة صديقه جبران خليل جبران. كان مهتما بالقضايا الإنسانية، و من أهم مؤلفاته : سبعون، الغربال الجديد و مذكرات الأرقش.
نوع النص :
النص عبارة عن مقالة اجتماعية إنسانية.
مصدر النص:
النص مقتطف من أروع ما قيل في الأدب الاجتماعي لإميل نصيف، ص123-125 بتصرف.
الظروف التي جاء بها النص :
نذرة و غياب المواصفات و القيم الإنسانية في المجتمع و خاصة المدينة دفعت بالكاتب إلى كتابة هذا النص.
المحور العام:
وصف الكاتب لشكل و حالة العلاقات الإنسانية في ظل المدنية مع إعطاء موقفه منها.
الفهم :
شرح الكلمات:
المدنية : الحضارة
ميعة الربيع : بدايته و نهايته
مين : كذب
يزعم : يظن و يعتقد
أصلال : جمع صل : الحية السامة
الوحدات الأساسية :
1. عمر الإنسان يشبه إلى حد كبير فصول السنة.
2. انقسام المدنية حسب وجهة نظر الناس إلى مرحلة عمرية مكونة من خمسة أقسام.
3. مساس و إساءة المدنية الحاضرة إلى الإنسانية.
4. وصف مظاهر العلاقات الإنسانية الحاضرة بالمظلمة مع وصف آثارها.
5. دعوة الكاتب لتجديد المدنية و تشبيهها بتجديد الأرض.
القراءة التحليلية:
الألفاظ الدالة على:
الوجه المظلم للمدنية
الوجه المشرق للمدنية
الوقوع في الظلمات-التكبيل بالأوهام- قفل الأبواب- تفكك الأواصر
الإخراج من الظلمات -التحرير من الأوهام- فتح الأبواب -فعل الخير
وظف الكاتب مجموعة من المحسنات البديعية أهمها : التشبيه،الطباق،التشخيص لعناصر الطبيعة كما استخدم مجموعة من الأساليب اللغوية، أبرزها أسلوب الاستفهام الاستنكاري و أسلوب القسم.
القراءة التركيبية:
لقد بين الكاتب علاقة الإنسان بالحضارة بعدما شبه عمر الإنسان بفصول السنة،كما وضح كيفية إساءة المدنية الحالية للإنسانية معطيا أدلة على الوجه الظلم لها.و ختم النص بنتائج هذا النوع المظلم من المدنية داعيا إلى تجديدها كتجديد الطبيعة للأرض.