في هذا الفصل ينعى الكاتب فقدان ابنه و يصف ما يختلج في صدره من مشاعر لا يتحمل ثقلها قلب و لا روح. انه يبكي بحرقه ظلمه المنزل الذي لن يستطيع تحمل بروده جدرانه بعد مغيب الشمس التي كانت تسطع في ارجائها و هي روح ابنه الفقيد، ثم يواصل نعيه و انتحابه ليذكر فيما ذكر فقدان العديد من ابنائه الاخرين مما جعل قلبه ينفطر فلذه فلذه و قطعه قطعه حتى غدا غير قادر على تحمل يوم اخر من عمره بغير ابنائه. فيدعو في النهايه ابنائه ان يتجمعوا و يدعوا الله ان يخفف مراره مصابه و ان يلحقه بهم فهو لا يريد حياه تخلو منهم.
Lista de comentários
Réponse:
في هذا الفصل ينعى الكاتب فقدان ابنه و يصف ما يختلج في صدره من مشاعر لا يتحمل ثقلها قلب و لا روح. انه يبكي بحرقه ظلمه المنزل الذي لن يستطيع تحمل بروده جدرانه بعد مغيب الشمس التي كانت تسطع في ارجائها و هي روح ابنه الفقيد، ثم يواصل نعيه و انتحابه ليذكر فيما ذكر فقدان العديد من ابنائه الاخرين مما جعل قلبه ينفطر فلذه فلذه و قطعه قطعه حتى غدا غير قادر على تحمل يوم اخر من عمره بغير ابنائه. فيدعو في النهايه ابنائه ان يتجمعوا و يدعوا الله ان يخفف مراره مصابه و ان يلحقه بهم فهو لا يريد حياه تخلو منهم.