+ تاريخ و مكان ولادته: من مواليدمحافظة المنوفية بمصر عام 1939م + صفته العلمية: شاعر مصري + أعماله الأدبية: دواوينه : مدينة بلا قلب - .لم يبق إلا الاعتراف - مرثية العمر الجميل - .كائنات مملكة الليل - .أشجار الاسمنت ... مؤلفات أخرى: محمد وهؤلاء.- إبراهيم ناجي.- خليل مطران.- حديث الثلاثاء.- الشعر رفيقي- . مدن الآخرين.- عروبة مصر - .أحفاد شوقي.
ب. مجال النص : مجال سكاني. ج. نوعية النص : قصيدة شعرية تنتمي الى الشعر الحر. د. طريقة نظمه : ينتظم النص في شكل اسطر شعرية غير متقايسة الطول و متنوعة القافية و الروي و شدة من خصائص
الشعر الحر. ه . روي القصيدة : تتنوع روي القصيدة بين احرف(اللام-الميم-الباء- التاء ) و . عدد اسطر القصيدة : 19 سطرا شعريا. ز . الصورة : تجسد الصورة حالة المدينة عند المساء ، و قتامة المشهد توحي بالحالة النفسية للشاعر ح العنوان : انا و المدينة + تركيبا : مركب عطفي المعطوف (المدينة) و معطوف عليه (أنا). + دلاليا :يوحي بالعلاقة القائمة بين الشاعر الذي يدل عليه الضمير المنفصل (انا) و المدينة التي يعيش فيها. ط . السطر الاول و الاخير :يؤشران على تلك العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة. 2. بناء الفرضية بناء على القراءة الاولية للقصيدة نفترض أن موضوعها يتناول علاقة الشاعر بالمدينة. ثانيا القراءة التوجيهية 1. شرح المفردات رحابة : اتساع جاش وجداني : اضطربت عواطفي. لا يعي : لا يدرك - لا يفهم. 2. الفكرة العامة :حكاية الشاعر مع المدينة. ثالثا القراءة التحليلية 1. معجم الحقول الدلالية
معجم المكان و الزمان
معجم الحزن و الغربة
مدينتي - انتصاف الليل - الميدان - تل - الدروب - اليوم ...
وريقة في الريح دارت . ضاعت في الدروب - ظل يذوب - ممل - دست على شعاعه - جاش وجداني - طردت اليوم من غرفتي - صرت ضائعا بدون اسم ... 2 عناصر السرد في القصيدة أ. الشخصيات :الشاعر(الراوي)-الحارس. ب. المكان : المدينة-الغرفة - الميدان - تل . ج. الزمان : منتصف الليل-اليوم. د. الأحداث : -البداية : وصف الشاعر للمكان و الأشياء التي يرتبط يها. -الوسط : حزن الشاعر و غربته. -النهاية : ضياع و غربة الشاعر في مدينته. 3. أفعال القصيدة
أفعال ماضية
أفعال مضارعة
دار-حط-ضاع-داس-سار-جاش-بدا-طرد-سكت-صار.
تبنى-تختفي-يذوب-يمتد-يعي...== نسجل هيمنة الأفعال الماضية على الأفعال المضارعة في القصيدة مع غياب الفعل الأمر و هذا يوحي بان الشاعر يسرد أحداثا وقعن في الماضي و انعكست سلبا على نفسيته في زمن الحاضر. 3. الخصائص البلاغية أ. التكرار : تكررت في القصيدة اللازمة الشعرية "هذا أنا و هذه مدينتي" وقد جاء تكرارها في أول القصيدة و آخرها و هذا التكرار يؤكد لنا العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة التي يقطن بها. ب. التشبيه : وظف الشاعر التشبيه في القصيدة فشبه نفسه بالوريقة في الربيع فقال (وريقة في ريح دارت ثم حطت ثم ضاعت في دروب)كما شبيهها بالظل في امتداده و اختفائه فقال (ظل يذوب ...يمتد الظل). و دلالة هذه التشبيهات توحي بالضياع و الحزن و الغربة في خضم صراع الشاعر مع أجواء المدينة. ج. المجاز و أمثلته: ظل يذوب-عين مصباح-قضو لي-ممل-صرت ضائعا... د. التضاد و أمثلته: -تبين/تختفي -يذوب/يمتد -دارت/حطت. ه. الكناية : و مثالها قول الشاعر ''صرت ضائعا بدون اسم'' و هذا المعنى كناية على الضياع و الغربة. رابعا : تركيب النص يصور الشاعر في هذه القصيدة علاقة الصراع بينه و بين المدينة التي يقيم بها ،و قد تبدت له الأمكنة و الأشياء التي تربطه بهذا القضاء في صور تبعث على الحزن و الغربة و الضياع.و يبقى توظيف تيمة المدينة في الشعر ،خاصة خلال هذه المرحلة من حياة الشاعر إضافة نوعية تعكس الحالة النفسية التي تولد من رحم علاقة الصراع و التوتر بين الشاعر الإنسان و المدينة بيئته.
Lista de comentários
أنا و المدينة أولا :
أ. صاحب النص :
+ اسمه: احمد عبد المعطي حجازي
+ تاريخ و مكان ولادته: من مواليدمحافظة المنوفية بمصر عام 1939م + صفته العلمية: شاعر مصري + أعماله الأدبية: دواوينه : مدينة بلا قلب - .لم يبق إلا الاعتراف - مرثية العمر الجميل - .كائنات مملكة الليل - .أشجار الاسمنت ... مؤلفات أخرى: محمد وهؤلاء.- إبراهيم ناجي.- خليل مطران.- حديث الثلاثاء.- الشعر رفيقي- . مدن الآخرين.- عروبة مصر - .أحفاد شوقي.
ب. مجال النص : مجال سكاني. ج. نوعية النص : قصيدة شعرية تنتمي الى الشعر الحر. د. طريقة نظمه : ينتظم النص في شكل اسطر شعرية غير متقايسة الطول و متنوعة القافية و الروي و شدة من خصائص
الشعر الحر. ه . روي القصيدة : تتنوع روي القصيدة بين احرف(اللام-الميم-الباء- التاء ) و . عدد اسطر القصيدة : 19 سطرا شعريا. ز . الصورة : تجسد الصورة حالة المدينة عند المساء ، و قتامة المشهد توحي بالحالة النفسية للشاعر ح العنوان : انا و المدينة + تركيبا : مركب عطفي المعطوف (المدينة) و معطوف عليه (أنا). + دلاليا :يوحي بالعلاقة القائمة بين الشاعر الذي يدل عليه الضمير المنفصل (انا) و المدينة التي يعيش فيها. ط . السطر الاول و الاخير :يؤشران على تلك العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة. 2. بناء الفرضية بناء على القراءة الاولية للقصيدة نفترض أن موضوعها يتناول علاقة الشاعر بالمدينة. ثانيا القراءة التوجيهية 1. شرح المفردات رحابة : اتساع جاش وجداني : اضطربت عواطفي. لا يعي : لا يدرك - لا يفهم. 2. الفكرة العامة :حكاية الشاعر مع المدينة. ثالثا القراءة التحليلية 1. معجم الحقول الدلالية
معجم المكان و الزمان
معجم الحزن و الغربة
مدينتي - انتصاف الليل - الميدان - تل - الدروب - اليوم ...
وريقة في الريح دارت . ضاعت في الدروب - ظل يذوب - ممل - دست على شعاعه - جاش وجداني - طردت اليوم من غرفتي - صرت ضائعا بدون اسم ... 2 عناصر السرد في القصيدة أ. الشخصيات :الشاعر(الراوي)-الحارس. ب. المكان : المدينة-الغرفة - الميدان - تل . ج. الزمان : منتصف الليل-اليوم. د. الأحداث : -البداية : وصف الشاعر للمكان و الأشياء التي يرتبط يها. -الوسط : حزن الشاعر و غربته. -النهاية : ضياع و غربة الشاعر في مدينته. 3. أفعال القصيدة
أفعال ماضية
أفعال مضارعة
دار-حط-ضاع-داس-سار-جاش-بدا-طرد-سكت-صار.
تبنى-تختفي-يذوب-يمتد-يعي...== نسجل هيمنة الأفعال الماضية على الأفعال المضارعة في القصيدة مع غياب الفعل الأمر و هذا يوحي بان الشاعر يسرد أحداثا وقعن في الماضي و انعكست سلبا على نفسيته في زمن الحاضر. 3. الخصائص البلاغية أ. التكرار : تكررت في القصيدة اللازمة الشعرية "هذا أنا و هذه مدينتي" وقد جاء تكرارها في أول القصيدة و آخرها و هذا التكرار يؤكد لنا العلاقة القائمة بين الشاعر و المدينة التي يقطن بها. ب. التشبيه : وظف الشاعر التشبيه في القصيدة فشبه نفسه بالوريقة في الربيع فقال (وريقة في ريح دارت ثم حطت ثم ضاعت في دروب)كما شبيهها بالظل في امتداده و اختفائه فقال (ظل يذوب ...يمتد الظل). و دلالة هذه التشبيهات توحي بالضياع و الحزن و الغربة في خضم صراع الشاعر مع أجواء المدينة. ج. المجاز و أمثلته: ظل يذوب-عين مصباح-قضو لي-ممل-صرت ضائعا... د. التضاد و أمثلته: -تبين/تختفي -يذوب/يمتد -دارت/حطت. ه. الكناية : و مثالها قول الشاعر ''صرت ضائعا بدون اسم'' و هذا المعنى كناية على الضياع و الغربة. رابعا : تركيب النص يصور الشاعر في هذه القصيدة علاقة الصراع بينه و بين المدينة التي يقيم بها ،و قد تبدت له الأمكنة و الأشياء التي تربطه بهذا القضاء في صور تبعث على الحزن و الغربة و الضياع.و يبقى توظيف تيمة المدينة في الشعر ،خاصة خلال هذه المرحلة من حياة الشاعر إضافة نوعية تعكس الحالة النفسية التي تولد من رحم علاقة الصراع و التوتر بين الشاعر الإنسان و المدينة بيئته.